استكشف فنون أمجد القهوجي


كتابة الشعر وإنشاء المحتوى
كرس أمجد القهوجي جزءًا كبيرًا من رحلته الإبداعية لكتابة الشعر، ويُعتبر من الأصوات الشعرية المميزة في المشهد الثقافي المصري المعاصر. حصل على منحة التفرغ من وزارة الثقافة المصرية في عام 2004 في بداية مشروعه الشعري
عمل كمتدرب صحفي في جريدة الدستور عام 2005.
نشرت قصائده ومقالاته الأدبية ومنشوراته في المدونات، ولاقت اهتمامًا من النقاد والقراء بسبب لمساتها الأسلوبية الفريدة التي تجمع بين البساطة والعمق الفلسفي.
لعب أيضًا دورًا نشطًا في تنظيم ورش عمل لتعليم الكتابة الشعرية والأدبية، مستهدفًا جيلًا جديدًا من المبدعين. وامتدت هذه الورش إلى فضاءات ثقافية مستقلة ومراكز فنية، بدءًا من مدينة المنصورة، حيث شارك خبرته في بنية الشعر وتقنيات التعبير ضمن إطار تفاعلي يشجع على التجريب والانفتاح.
معظم أعمال أمجد القهوجي لم تُنشر بعد، لأنه اختار طرقًا غير تقليدية للنشر مثل المدونات والمواقع الإلكترونية، وعرض قصائده في عروضه الحية أو من خلال الفرق التي يكتب لها الأغاني.


العروض الحية
شارك أمجد القهوجي في العديد من الفعاليات الأدبية والفنية. من أبرزها:
مسرح ساقية الصاوي – القاهرة: قدم أمجد عدة أمسيات شعرية في ساقية الصاوي في مناسبات عدة


مكتبة الإسكندرية:
شارك في جلسات شعرية داخل مكتبة الإسكندرية ، حيث قرأ قصائد تناولت موضوعات الحب والهوية والمقاومة.


فعاليات الفن ميدان في القاهرة، والمنصورة، وطنطا، وبورسعيد:
مسارح وزارة الثقافة المصرية: على خشبة المسرح في الأماكن الثقافية الرسمية، دمج أمجد القهوجي بين الأداء الشعري والموسيقى الحية، مبدعًا تجارب أدبية غامرة.
المراكز الثقافية الإقليمية: سافر عبر محافظات مصر، خاصة في دلتا النيل، متفاعلًا مع الجماهير الشعبية ومشاركًا أبيات شعرية تعكس نضالات وآمال المصريين اليومية.


المراكز الثقافية الإقليمية: سافر أمجد القهوجي عبر محافظات مصر، وخاصة في دلتا النيل، متفاعلًا مع الجماهير الشعبية ومشاركًا أبيات شعرية تعبر عن نضالات وآمال المصريين اليومية.
التعاون مع الموسيقيين: كتب أمجد القهوجي كلمات لأغاني مغنين مستقلين وفرَق موسيقية تحت الأرض، مساهمًا بلغة شعرية في الموسيقى المعاصرة في مصر.

